تعليقا على انفجار بيروت غردت الإعلامية منى أبو حمزة فجر اليوم على حسابها "تويتر" قائلة : "غريبة هالمدينة المستباحة من الكل و غريب تمسكنا فيها و غريبة حياتنا بين إنفجار وآخر". ثم تابعت بسلسلة صور لبيروت أرفقتها بكلمات أغنية "يا رايح صوب بلادي" للفنان أحمد قعبور فيها مناجاة و نوستالجيا للمنارة و بيروت القديمة و حرش العيد و ساحات اللعب و أشجار الرمان... و ختمت بصورة قديمة لها تجمعها بطفل يكبرها قليلا و علقت عليها : "قطّعوها و بقيت شجرة إسقوها شوية حرام". فيا ترى من هو هذا الطفل و هل شبهت منى نفسها بالشجرة الوحيدة التي فقدت رفيقها في بيروت؟
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News