علم موقع "التحري"، أن المقاول جهاد العرب يستثمر مساحة كبرى في منطقة "سوليدير" كإستثمار صناعي غريب في طبيعته كلياً عن نظام المنطقة التي تحكمها قوانين خاصة.
وهذا الإستثمار كناية عن مجبل للباطون يؤدي إلى إنزعاج عدد كبير من السكان المحيطين مما يدعو إلى السؤال حول من أعطاه الترخيص وكيف يواصل عمله في منطقة تصنف نفسها بدرجة غير إعتيادية وتمنع على ساكنيها أموراً بديهية منها إقفال الشرفات بالستائر الزجاجية أو نقل المفروشات إلى الشقق وحتى تصل إجراءاتها إلى درجة حبس الأنفاس!.
وبهذا فإن اللبنانيين يحكمهم في مكان قانون جمهورية سوليدير الذي يبيح للعرب ما لا يباح لغيره.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News