أكدت صحيفة هاآرتس الاسرائيلية أن لا أحد في حكومة إسرائيل كان سيذرف دمعة لو أن الرئيس رجب طيب أردوغان وجد نفسه فجر السبت في المعتقل بدلا من الاحتفال مع مؤيديه في مطار إسطنبول بالقضاء على التمرد.
وأشارت الصحيفة إلى أن سبب تأخر صدور رد الفعل الإسرائيلي على الانقلاب الفاشل هو أن موظفي وزارة الخارجية قرروا عدم المسارعة في التعقيب والانتظار إلى حين اتضاح الوضع ورؤية كيف سيعقّب المجتمع الدولي على الأحداث،
ولفتت هاآرتس إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان يتلقى تقارير حول الأحداث في تركيا أولا بأول.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News