بدت أوساط قريبة من رئيس الحكومة تمام سلام إستغرابها وإستياءها من إلقاء مسؤولية التعطيل والعرقلة في ملف النفط على رئيس الحكومة.
وأوضحت المصادر نفسها، أنّ سلام مع الموضوع النفطي ومتحمّس له، إنّما ليس مقبولاً ان يتمّ تجاوزُه، ويبدو وكأنّه آخر مَن يَعلم في أمرٍ مهمّ كهذا، وبالتالي يَعلم به عبر وسائل الإعلام!
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News