أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن 10 دقائق كانت تفصل بينه وبين الموت أو الاعتقال بعد أن داهم الانقلابيون فندق مرمريس ليلة الجمعة وتفاجأوا بمغادرته المكان.
وقال أردوغان: "جرت في مرمريس عملية موجهة ضدي. وتمت تصفية حارسيّ الشخصيين. ولو تأخرت 10 دقائق قبل الخروج، لكنت قتيلا أو أسيرا".
وأكد أردوغان أنه كان يقضي مع أفراد أسرته عطلة في مرمريس، عندما علم بالأحداث في أنقرة واسطنبول وأماكن أخرى، في حوالي الساعة العاشرة مساء، الأمر الذي دفعه إلى مغادرة الفندق فورا.
وأضاف أنه اضطر بعدها للتوجه إلى الشعب التركي، عبر الهاتف، بكلمة دعا فيها الناس إلى الخروج إلى الشوارع.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News