رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما بشدة الانتقادات بأن دفع إدارته 400 مليون دولار نقداً لإيران، يصل إلى حد أن يكون فدية مقابل إطلاق سراح سجناء أميركيين.
وقال في مؤتمر صحفي في مقر وزارة الدفاع (البنتاغون) "أعلنا عن هذه المدفوعات في يناير.. قبل أشهر عديدة. لم تكن سراً. ليست من قبيل الصفقات الشائنة".
وأضاف أن الولايات المتحدة لا تدفع فدى لرهائن وأن الأموال لم تكن لها صلة بالإفراج عن السجناء.
وتابع قائلاً "سبب اضطرارنا لإعطاء أموال نقدية هو -تحديداً- أننا صارمون للغاية في الإبقاء على العقوبات وليست لدينا علاقة مصرفية مع إيران. من غير الواضح على الإطلاق بالنسبة لي لماذا الأموال النقدية وليس الدفع عن طريق شيك أو التحويل الإلكتروني، وهو ما حولها إلى قصة إخبارية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News