حتى رئيس مجلي النواب نبيه بري، وهو عراب الحوار ومن ادار الحوار الذي ذهب في اتجاه مسائل اخرى باعتبار ان رئاسة الجمهورية عالقة بين اسنان الصراع الاقليمي، عاد ليرفع شعار رئاسة الجمهورية اولاً. لأن مصادر عين التينة تقول انه "منطق الاشياء" و"الرئيس بري لاحظ ان بحث اخر يشتت اللبنانيين اكثر مما هم مشتتون".
كما تشير المصادر ضمنا الى ان الوضع اللبناني بمجمله على الرف الاقليمي والدولي. لا رئيس للجمهورية ولا قانون انتخاب ولا (كوميديا) مجلس الشيوخ قبل ان يتبلور الوضع في المنطقة.
وتؤكد اوساط ديبلوماسية انه غداة اسدال الستار على ثلاثية الحوار تلقت مراجع لبنانية نصائح او شارات بأن "مهمتكم ادارة الازمة لا اكثر ولا اقل". هل هي نصائح ام اوامر دولية باحترام رؤوس اللبنانيين وعدم التعاطي مع هذه الرؤوس بعقلية لاعبي كرة القدم.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News