أنا هنا في ساحة نافورة الاتحاد في أبوجا، التي أصبحت نقطة تجمع للأهالي الذين ينتظرون أخباراً عن بناتهم المفقودات.
أمينة علي كانت واحدة من الفتيات إلى أنقذت في أيار مع رضيع ورجل يدعي أنه زوجها.
قصتها زرعت الأمل في قلوب باقي الأهالي هنا، واليوم تكلمت مع أمينة عن حريتها بعد الاختطاف وعن زوجها الموقوف للتحقيق.
"اشتقت لزوجي المقاتل في بوكو حرام، وما زلت أفكر فيه بالرغم من مضي ثلاثة أشهر على تحريري من معسكر المقاتلين".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News