باتت "غادة عبد الرازق " بالفعل ممثّلة أشهر من أن تُعَرَّف وأهم من أن نتكلّم عنها بمجرّد التداول بآخر أخبارها أو نشر آخر صور تتشاركها هي أصلاً معنا على حسابها الرسمي على انستقرام، هي المرأة التي لا تنفك يوماً عن تصدّر العناوين الأولى بفضل أدوارها التي تلعبها في كل الأفلام والمسلسلات التي تُعرض عليها والشخصيات التي تُجيد نقلنا إلى حياتها فنعشقها ونتخيّل أحياناً أنّها حقيقيّة بالفعل.
وإذا ما أردنا التحدّث عنها وعن مهنتها قد لا ننتهي أبداً، لذا قرّرنا اليوم أن نتداول بأمرٍ بدأ يثير اهتمامنا بالفعل، مسألةٌ بدأت ترتد سلباً عليها وليس إيجاباً وهي التي تتعلّق بالفيديوهات التي تُطلق العنان بطلة مسلسل "الخانكة" لنفسها في إعدادها أو الإطلالة فيها، هي الشرائط التي تَظهر فيها عبر تطبيق سناب شات فتتحوّل بفضل فيلترات هذه المنصّة إلى كلبةٍ أو قطّة، إلى مخلوقات غريبة وعجيبة تجعلها تبدو غير رصينة أبداً وغير متّزنة.
هل فقدت صوابها وعقلها؟ هل أًصيبت بالجنون يا ترى أم أنّها ارتأت العودة إلى طفولتها وإلى بساطتها في هذه الفيديوهات، فبدت وللأسف الشديد وبالنسبة للبعض ساذجة وليس طريفة، غبيّة بعض الشيء وليس مُبدعة؟
إليكم الشرائط التي جمعناها لكم كلّها وعليكم أنتم التعليق والحُكم على بطلة فيلم "اللي اختشوا ماتوا"، فإمّا إدانتها وإرشادها بالعدول عن هكذا تصرّفات، أم قبول عفويّتها وابتعادها عن التصنّع والتزييف اللذين يترافقان دائماً مع شهرتها ونجوميتها ومكانتها وصيتها...
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News