تستمرّ "عصبة الأنصار الاسلامية" في اعتكافها عن حضور اجتماعات اللجنة الأمنية العليا الفلسطينية في مخيم عين الحلوة اعتراضاً على عدم التنسيق معها في عملية توقيف الارهابي عماد ياسين في منطقة نفوذها، على رغم اعترافاته الواضحة بالإعداد لمخطط دموي ضد لبنان.
وفي السياق، قالت مصادر فلسطينية إنّ اعترافات ياسين ضد المخيم "تستدعي من العصبة التنازل من عليائها والتهيّؤ لمحاربة ظاهرة تفشّي المخدرات والعمل على التنسيق، لأنّ المخيم تلقّى إشارات لبنانية بأنه في وضع مأزوم بعدما كشفه ياسين من وجود خلايا نائمة متشددة بين أحيائه، وهذا قمة الخطر لِما قد يولّده هؤلاء من مشاكل بين الأهالي".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News