سلمى حايك تروي وتكشف: ترامب تحرّش بي!!

في أحدث قضية جنسية تطال المرشح الجمهوري دونالد ترامب، أكدت الممثلة العالمية الأميركية المكسيكية من أصل لبناني سلمى حايك أن ترامب، حاول يوما ما مواعدتها والخروج معها، وعندما رفضت، اختلق اشاعة سلبية عنها في صحيفة «ناشونال إنكوايرر» الاسبوعية.

وكشفت حايك عن أزمتها مع ترامب خلال مقابلة اذاعية ان ترامب شرع في البداية بعقد أواصر الصداقة مع الرجل الذي تحبه من أجل الحصول على رقم تلفونها.

وذكرت أنها عندما أبلغت ترامب صراحة أنها لن تواعده حتى لو كانت غير مرتبطة بعلاقة عاطفية، قام على الفور بنشر اشاعة مغرضة وسلبية عنها.

وأوضحت حايك «أن شخصا أبلغ ناشيونال إنكوايرر، لن أكشف من هو، أن ترامب لن يواعدني لأنني قصيرة للغاية». وتابعت الممثلة: «في وقت لاحق، اتصل بي ترامب وترك لي الرسالة التالية: هل تصدقين هذا؟ من يمكن أن يقول هذا؟ أنا لا أريد أن يظن الجمهور هذا عنك (قصر قامتها)».

وقالت الممثلة: «هو (ترامب) ظن أنني بعد هذا سأحاول الخروج معه حتى لا يعتقد الجمهور أنه بالفعل رفض مواعدتي لهذا السبب».