رشحت عن الأوساط الدبلوماسية الغربية العاملة في لبنان مناخات غير مطمئنة في ما يخصّ نوايا العماد عون لجهة سلاح "حزب الله" ومشاركة "الحزب" في الحرب السورية ورأيه في التعيينات الأمنية وخصوصا قيادة الجيش اللبناني، فضلا عن دور المؤسسة العسكرية المقبل وعدم إنزلاقها الى تنفيذ رغبات "حزب الله"، بالإضافة الى ملفّ النازحين السوريين وكيفية مقاربته.
وقال سفير دولة كبرى: لغاية اليوم لم نسمع من العماد عون إلا موقفا واحدا صريحا هو أن رئاسة الجمهورية هي "حق ميثاقي"، لكنّ في بقيّة الأمور لا يزال موقفه مبهما في شأنها بشكل كبير".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News