اسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 29-10-2016

عيون السفير
تبين أن النائب أحمد فتفت سيشارك في جلسة الانتخاب، وأن سفره إلى باريس هدفه حضور زفاف النائب سامي الجميل، في عطلة نهاية الأسبوع الحالي.
استدعى رفع صورة في الأشرفية تدخل رئيس تكتل سياسي بارز مع مسؤول أمني كبير، لرفع الصورة إرضاء لمسؤول حزبي عن أحد أحياء العاصمة!
علق أحد المخضرمين على سرقة حذاء النائب محمد قباني بعد أداء صلاة الجمعة في مسجد قريطم بالقول: «كل المعارضين رح يمشوا حافيين»!

أسرار النهار
بوانتاجات: تراوح نتائج البوانتاجات الرئاسية ما بين 74 و86 صوتاً للعماد عون في الدورة الأولى للاقتراع.
هدر في الليطاني: قال أحد النواب إن إطلاق عملية تنظيف مجرى نهر الليطاني لا يعدو كونه مسرحية ستهدر الكثير من المال من دون جدوى ما دامت مصادر التلوث مستمرة.
تضييق في جونية: يشكو أصحاب الملاهي الليلية في نطاق بلدية جونية من التضييق عليهم لدفعهم الى الانتقال الى مجمع تجاري وترفيهي يجري العمل على بنائه في المنطقة.
لا زيارة إلى بنشعي: بات شبه مؤكد من مصادر متابعة أن زيارة العماد عون الى بنشعي غير واردة في حين تستمر المساعي للقاء بري -; عون في اجتماع ثلاثي الطرف.

أسرار الجمهورية
بورصة: قام أحد الأحزاب في “8 آذار” بحسابات دقيقة لتحديد بورصة تصويته خصوصاً أن ارتباطاته تتخطّى أكثر من طرف يريد مراعاتها.
بيان: إستقصدت إحدى الكتل إختيار نائب شمالي ليتلو بياناً مهماً من أجل تبيان مدى الإلتفاف حول خيارها الرئاسي.
خيار: أشارت مصادر سياسية الى أن اختيار الموفد السعودي الى لبنان جاء بدقة، نظراً لتاريخه وللموقف الإيراني منه.

اسرار اللواء
همس: يُثير الإتفاق على إعطاء طرف مسيحي قوي حصة وازنة في حكومة العهد الأولى، إستياءً لدى حليف وازن أيضاً في 8 آذار..
غمز: وضعت كادرات جهة سياسية نفسها في «حالة طوارئ»، تحسباً للمسار الإنتخابي الرئاسي الإثنين..
لغز: فُهم أن مرجعاً كبيراً سجَّل عتباً على حلفائه، وحرصاً على عدم القطيعة مع أيٍّ منهم!


خفايا و كواليس البناء
كشف قيادي في تيار المستقبل أنّ معارضة أحد نواب التيار الشماليين لخيار الرئيس سعد الحريري دعم ترشيح العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية، ليس سببها «مواقف مبدئية» وما يُحكى من «جمل إنشائية» على هذا الصعيد، بل لأنّ النائب المعنيّ تبلّغ قبل مدة قراراً واضحاً بأنه لن يكون في عداد مرشحي التيار في الانتخابات النيابية المقبلة، نظراً إلى إخفاقه المتواصل شعبياً، إلى درجة أنه خسر للمرة الثانية الانتخابات البلدية في بلدته!

قالت مصادر متابعة للحرب في اليمن إنّ اتهام السعودية للحوثيين باستهداف مكة المكرمة بصاروخ سقط في جدة علامة إفلاس عسكري وسياسي واستعطاف فاشل للمشاعر الدينية، ورأت في البيان السعودي وما أعقبه من حملة اعترافاً ضمنياً بخطورة تواصل سقوط الصواريخ اليمنية في العمق السعودي رغم ادّعاءات اعتراضها علماً أنّ الصاروخ المذكور أعلن عنه الحوثيون كصاروخ موجه إلى قاعدة الملك عبد العزيز في جدة وهو المكان الذي قال السعوديون إنه سقط فيه.