اسرار الصحف اللبنانية يوم الجمعة 2-12-2016

عيون - السفير
نقل عن وزير الداخلية قوله إن حوار عين التينة بدأ ثنائيا بين «المستقبل» وحزب الله برعاية «أمل» وصار بين «المستقبل» و«أمل» برعاية حزب الله وقريبا يصبح بين حزب الله و«أمل» برعاية «المستقبل»!
لُزم «الموظف الأول» و«سكرتيرة السكرتيرات» في وزارة سيادية بجولة على سفارات وقنصليات لبنان في العالم بعنوان «إلكتروني»!

اسرار - البناء
خفايا
أجمعت شخصيات وقيادات في طائفة معينة على تحميل النائب الأبرز في هذه الطائفة المسؤولية الكاملة عن تراجع دورها في الحياة السياسية اللبنانية، لا سيما في تشكيل الحكومات، حيث لم يعد مطروحاً حصول أيّ من قياداتها ومسؤوليها ونوابها على واحدة من الحقائب السيادية، وذلك خلافاً لما كان عليه الأمر قبل الطائف حين كانت تتمثل بشكل دائم بحقيبتي الدفاع أو الداخلية، وأحياناً كانت تحصل على الحقيبتين معاً…!
كواليس
قال إعلامي عربي مخضرم، إنّ إعلام الخليج رغم المال بقي بدوياً، فعندما نستمع للفضائيات المموّلة خليجياً تتحدث عن سورية واليمن تقول إنّ الناس في مناطق سيطرة مؤيديها يساندون المقاتلين، فتمجد بطولات الأطفال والنساء والشيوخ ضدّ من تصفه عدواً. وعندما يسيطر هذا العدو، تمتلئ أخبارها بالحديث عن الشباب عدا النساء والشيوخ، كضحايا بلا انتماء يعتدى عليهم، لكنها ترفض القول إنهم هربوا من ظلم المسلحين، كأنها فضائيات مخصصة للبلهاء فقط…!

أسرار - النهار
لا للبيع ...
تردّدت معلومات أن خليجيّين تمهّلوا خطوة عرض ممتلكاتهم في لبنان للبيع بعد انتخابات الرئاسة.

اسرار اللواء
همس
يعارض مرجعان رفيعان إحداث أية تغييرات في بنية السلطات النقدية، لا سيّما رأس الهرم في هذه المرحلة.
غمز
يحّل نائب حالي مكان نائب سابق في ضبط إيقاع العلاقة بين قطب سياسي كبير وجماعات من فريق آخر.
لغز
تلعب التحالفات الانتخابية دوراً عند حزب مسيحي بارز، كانت وراء موقفه الحماسي لدخول الحكومة!

اسرار - الجمهورية
طق حنك
وصف قطب سياسي الإقتراح المتداول عن «خطوة سياسية وحسّاسة» بأنه «طق حنك» إن لم يكن مجازفة تترتب عليها تداعيات.
أدوار
صنّف وزير في حكومة تصريف الأعمال زيارات المسؤولين الدوليّين إلى لبنان بالإستطلاعية تمهيداً لأدوار لاحقة قد تبرز لهم على الساحة الداخلية.
تفهّم
إعتبرت دوائر دبلوماسية أن تجاهُل الرادارات الروسية للغارة الإسرائيلية على طريق دمشق يؤكد استمرار «التفهّم الروسي للخطوط الحمر الإسرائيلية».