موقع "التحرّي":
علم موقع "التحرّي"، ان "الجلسة الوزاريّة اقرّت بنوداً كانت دسمة للجميع بالرضى والقبول والانصاف بين النفط والميكانيك، وحده النائب وليد جنبلاط لم يكن راضياً ولم يصوّت وزراؤه على مراسيم النفط".
وحول هذا الموضوع علّق احد المراقبين بالقول "برافو" قسّموا قسمة حقّ وبكرا بيرضو البيك. اما في المقلب الاخر فان قاضي القوات راضي".
اخترنا لكم

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥