قلمنا اليوم يكتب قصة حب تجمع بين قلبين، قصة حب رومانسية تعيشها نجمة كبيرة نحبّها ونفتخر بها وهي شمس الأغنية نجوى كرم وحبيبها فيليب زيادة، ولا يحق لأحد أن يُصدر الأحكام.
تعيش شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم منذ فترة قصة حب وطيدة مع فيليب زيادة الذي يصغرها بحوالى عشر سنوات، غير أنهما يعيشان قصة عشق تظهر ملامحها واضحة على كرم، فبالرغم من تكتمها على الموضوع تشعّ رشاقتها وجمالها ورونقها من وجهها وعينيها وضحكتها تفضحها، علماً بأنها أشارت في تصريح إذاعي منذ فترة وجيزة إلى أنها تعيش حالة حب.
وعلى ذمة الراوي، يُقال إن نجوى هي صديقة لزوجة فيليب السابقة، وهكذا تمّ اللقاء بينهما، إلا أنه مع الوقت أُغرم فيليب بها وبادرته هي هذا الغرام، فبات يُتابع أعمالها ويرافقها في أسفارها وهو المموّل الرئيسي لأعمالها خصوصاً كليباتها المصورة، فهو من كبار رجال الأعمال.
فيليب رجل متزوّج وله ولدان من زوجته، بنت عمرها حوالى 8 سنوات وولد يصغرها بالعمر، ويُقال إنه بعد العلاقة التي جمعته مع نجوى تقدّم بطلب الطلاق من زوجته إلا أنه يُقال إن الطلاق تمّ فقط في لبنان لا في أميركا تفادياً من أن تتقاسم معه ثروته بحسب القوانين الأميركية ما إذا تمّ الطلاق هناك، غير أن فيليب ما زال يؤمّن لزوجته وولديه حياةً كريمة ومستوى معيشياً رغيداً وتجمعه معها صداقة واحترام وما زال يزورهم ويحرص على أن ينعموا بحياة مريحة.
غير أنه ليس من المعروف ما إن كان هو ونجوى يخططان للزواج، علماً بأن هناك أقاويل تُشير الى أنهما تزوجا سراً وأخرى تُفيد بأنهما سعيدان جداً بحبهما ولا يرغبان في الزواج ولا سيّما أن غرامهما ينعكس إيجاباً على نجوى من الداخل كما من الخارج كما ينعكس نجاحاً على أعمالها، حيث تبدو مشرقة في إطلالاتها.
ونحن بدورنا نتمنى السعادة لشمس الأغنية ونفرح لفرحها فكُل إنسان له الحق في أن يحب ويُحب.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News