ستولي ألمانيا وفرنسا، كما في السابق، اهتماما بالغا للتعاون في محاربة الإرهاب، لضمان الأمن في أوروبا.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها أمام الصحفيين كل من المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل ورئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف، الاثنين 13 فبراير/شباط، قبل محادثاتهما في برلين.
وقالت ميركل: "نحن، المانيا و فرنسا، يجب علينا أن نواجه التهديد الإرهابي، لأننا لن نستطيع الرد على هذا التحدي إلا عبر التعاون الأوثق بيننا".
من جهته قال رئيس الوزراء الفرنسي: "إن أولويتنا هي ضمان الأمن على ضوء المستوى العالي للتهديد الإرهابي"، مضيفا: "عندما نقف معا نصبح أقوى، ومعا نستطيع الاستجابة بشكل أفضل لحاجات مواطنينا وقلقهم".
وسبق لرئيسي الحكومتين أن ركزا مرارا على ضرورة تمسك بلديهما بنهج واحد في كثير من القضايا.
اخترنا لكم

أمن وقضاء
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥