حصلت خطوةٌ منذ بضعة أيام تمثلت بعودة أهالي عسّال الورد إليها، على أن تتبعها خطوات مماثلة نتيجة ظروف إقليمية، وذلك بعد المبادرة التي طرحها الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بعودة قسم من اللاجئين الموجودين في مخيمات عرسال الخاضعة للدولة، في اتجاه مناطق ناحية القلمون.
ويتردّد أنّ ذلك يدخل في إطار صفقة معيّنة تشمل انسحاب قسم من مسلّحي "جبهة النصرة" الى الداخل السوري، ويُحكى أنّ "الحزب" أدّى دوراً مهماً فيها، وأنها قد تكون تمهيداً لعملية عسكرية يُفضّل أن تحصل من دون وجود مخيمات للاجئين، ولذلك هناك سعي الى تأمين الداخل اللبناني قبل تصفية الوجود المسلّح الإرهابي في الجرود.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News