كشفت أوساط مراقبة لـ"ليبانون ديبايت"، عن أنّ "الادارة الاميركيّة بدأت تتراجع شيئاً فشيء عن دورها المُساعد، هي التي لطالما كانت "الواهب" الكبير للبنان، وهذا التراجع سيظهر بشكل موثّق ومفصّل في ميزانيّة أميركا لعام 2018، حيث الخاسر الاكبر فيها هو لبنان دولة ومؤسّسات ومنظّمات. من هنا أهميّة زيارة الرئيس سعد الحريري الى واشنطن لمنع حصول الطلاق الرسمي بين البلدين".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News