أفادت مصادر جهادية لصحيفة "الأخبار" أن الخارجين من مخيم عين الحلوة اذا قبلت الدولة اللبنانية، سيكونون من جبهة النصرة وتنظيم "داعش"، مشيرة إلى أن أنصار "النصرة" ستكون وجهتهم إدلب، أما عناصر "داعش" فستكون وجهتهم معاقل التنظيم في دير الزور.
كما كشفت المصادر نفسها، أن أسماء أساسية مستعدة للخروج من المخيم، سواء القيادي المتشدد جمال رميض الملقب بالشيشاني أو القيادي في كتائب عبدالله عزام توفيق طه.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News