اعتبر النائب السابق فارس سعيد خلال تغريدة له عبر حسابه الخاص "تويتر" أن عهد العماد عون يرتكز على مقايضة واضحة، وهي:
"دعم حزب الله و ايران في المنطقة مقابل الحصول على نفوذ في الادارة الداخلية
شهدناها مع فؤاد شهاب-عبدالناصر مع فارق كبير
-وقف ناصر على الحدود السورية
-بنى شهاب دولة
-حيّد ناصر لبنان عن صراعات المنطقة
-لم تنهزم الدولة أمامه
-ناصر زعيم عربي".
وتخوّف سعيد من "العودة الى مرحلة ما قبل استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري"، واعاز ذلك، الى"إستتباع الدولة لحزب الله وعدم إحترام مبدأ النأي بالنفس".
وعلى صعيد آخر، رأى ان لبنان "ينتج لبنان يوماً بعد يوم طبقة سياسية لم تستخلص دروس الحرب" معتبراً انه "بذلك يشتري بالدِّين والتقسيط نهاية رونقه في هذا الشرق".
واضاف، "ان يخضع مجتمع لمنطق القوة شأنٌ مهين في وطن تميّزت جباله بالحريّة و سواحله بالانفتاح و سهوله بالخير".
يرتكز عهد العماد عون على مقايضة واضحة:
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 21, 2018
دعم حزب الله و ايران في المنطقة مقابل الحصول على نفوذ في الادارة الداخلية
شهدناها مع فؤاد شهاب-عبدالناصر مع فارق كبير
-وقف ناصر على الحدود السورية
-بنى شهاب دولة
-حيّد ناصر لبنان عن صراعات المنطقة
-لم تنهزم الدولة أمامه
-ناصر زعيم عربي
ينتج لبنان يوماً بعد يوم طبقة سياسية لم تستخلص دروس الحرب و هو بذلك يشتري بالدِّين و التقسيط نهاية رونقه في هذا الشرق
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 21, 2018
ان يخضع مجتمع لمنطق القوة شأنٌ مهين في وطن تميّزت جباله بالحريّة و سواحله بالانفتاح و سهوله بالخير#سنلتقي
عدنا بالممارسة الى ما قبل أستقالة الرئيس الحريري
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 21, 2018
-إستتباع الدولة لحزب الله
-لا إحترام لمبدأ النأي بالنفس
الله يستر
يتصدّر حزب الله الحياة السياسية في لبنان بقبول القوى السياسية تحت عنوان واقعية دراسة موازين القوى
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 21, 2018
أقدّر هذه القراءة و أرفضها
و أطلب من الذين قبلوا بالواقع تقدير و إحترام موقفي و موقف غيري الرافض
لا تبنى أوطان على قاعدة القبول بالهزيمة و التكييف معها
ستنفجر