كتب المغرد الشهير "مجتهد" عبر صفحته على تويتر أن, "في مجالسة الخاصة لا يريد بن سلمان أن يعترف بفشل سياسته الخارجية لكنه دائما يعبر عن غضبه من أن الأمور لم تمضِ طبقا لما تمنى لا في قطر ولا اليمن ولا الكويت ولا العراق ولا سوريا ولا مصر ولا تركيا، هذا فضلا عن تعبيره عن الانزعاج لما ينشر في الصحافة الغربية من استخفاف به وبرؤيته".
وفي سلسلة تغريدات, انتقد مجتهد بن سلمان وقال: "يمدح سياسته الخارجية ثم يعترف أن حصار قطر أعطى مفعولا معاكسا وعاصفة الحزم تحولت إلى كارثة والسيسي ابتلع الأموال ولم يقدم شيئا، وفي العراق صار خادما لإيران وفي سوريا خادما للأسد، ولبنان ورطة مضاعفة، هذا فضلا عن الملايين التي أنفقها لتحسين صورته في الصحافة الغربية وانقلبت عليه".
وتابع: "وحين يتحدث بالطبع لا يسمع من المستشارين بل هو الذي يشخص ويحدد العلاج".
وأشار الى أن, "التشخيص الذي وصل إليه أن سياسته صحيحة ولم يرتكب أي خطأ في أي ملف من هذه الملفات لكن المشكلة في الدعم الأميركي حيث تحمس له ترمب لكن لم تتحمس له المؤسسات الاميركية مثل الخارجية والبنتاغون والسي آي إي".
وكشف مجتهد أن "العلاج الذي توصل إليه أن ينفذ حملة ضخمة لإقناع المؤسسات الأميركية بدعمه حتى تتحقق النتيجة في سياساته الخارجية طبقا لما يريد".
ورأى أن "الطريقة هي أن يقوم بجولة على الولايات الكبرى في أميركا ويقابل الشخصيات الفاعلة حتى تضغط على الكونغرس والذي بدوره يضغط على المؤسسات لتدعم سياساته,
عبقري!!".
وتوعّد مجتهد ضمن سلسلة تغريداته أنه سيكشف تفاصيل عن بن سلمان وقال: "غدا إن شاء الله تفاصيل عن الحالة النفسية لمحمد بن سلمان, أين يشعر بالراحة,كيف يأكل ويشرب وأين وصل معه وسواس السم وتفاصيل القصور التي تبنى له في الساحل الغربي وبعض المعلومات عن بلاكووتر ودورهم في الاعتقالات الاخيرة".
في مجالسة الخاصة لا يريد ابن سلمان أن يعترف بفشل سياسته الخارجية لكنه دائما يعبر عن غضبه من أن الأمور لم تمضِ طبقا لما تمنى لا في قطر ولا اليمن ولا الكويت ولا العراق ولا سوريا ولا مصر ولا تركيا، هذا فضلا عن تعبيره عن الانزعاج لما ينشر في الصحافة الغربية من استخفاف به وبرؤيته
— مجتهد (@mujtahidd) February 17, 2018
يمدح سياسته الخارجية ثم يعترف أن حصار قطر أعطى مفعولا معاكسا وعاصفة الحزم تحولت إلى كارثة والسيسي ابتلع الأموال ولم يقدم شيئا، وفي العراق صار خادما لإيران وفي سوريا خادما للأسد، ولبنان ورطة مضاعفة، هذا فضلا عن الملايين التي أنفقها لتحسين صورته في الصحافة الغربية وانقلبت عليه
— مجتهد (@mujtahidd) February 17, 2018
وحين يتحدث بالطبع لا يسمع من المستشارين بل هو الذي يشخص ويحدد العلاج
— مجتهد (@mujtahidd) February 17, 2018
والتشخيص الذي وصل إليه أن سياسته صحيحة ولم يرتكب أي خطأ في أي ملف من هذه الملفات لكن المشكلة في الدعم الأمريكي حيث تحمس له ترمب لكن لم تتحمس له المؤسسات الامريكية مثل الخارجية والبنتاجون والسي آي إي
والعلاج الذي توصل إليه أن ينفذ حملة ضخمة لإقناع المؤسسات الأمريكية بدعمه حتى تتحقق النتيجة في سياساته الخارجية طبقا لما يريد
— مجتهد (@mujtahidd) February 17, 2018
والطريقة هي أن يقوم بجولة على الولايات الكبرى في أمريكا ويقابل الشخصيات الفاعلة حتى تضغط على الكونجرس والذي بدوره يضغط على المؤسسات لتدعم سياساته.
عبقري!!