إعتبر النائب بلال عبد الله ان "مسلسل تفريغ الدولة من مؤسساتها مستمر، فبعد تعثر تعيين مجلس ادارة تلفزيون لبنان الرسمي، يعرض للبيع او ما يسمى الخصخصة في مرحلة انتقالية بين حكومتين".
وسأل عبد الله في بيان "من هو المحظوظ الذي سترسو عليه العملية؟ وما العمل بأرشيف التلفزيون والذي هو ملك الشعب اللبناني وتراثه؟ والذي لا يقدر بثمن؟ وما هو مصير الموظفين والعاملين في المؤسسة في ظل البطالة المتفشية؟".
وقال ان "تجارب الخصخصة التي نفذت في لبنان، والتي تسمى للتعمية شراكة القطاعين العام والخاص لم تكن مشجعة، لذا ندعو الى التريث وعدم التسرع، ونطالب الإتحاد العمالي العام العمل لحماية حقوق ومصالح الموظفين والعمال".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News