أعلن الوزير السابق أشرف ريفي أنّ القرار الجديد بتخفيض عدد العناصر الأمنية المولَجة حمايته هو رفعٌ للغطاء الأمني الرسمي عنه.
وسأل في تغريدة عبر تويتر "هل يدرك من إتخذ القرار أبعاده؟".
وقال إنّه "يتم تعريضي للإنكشاف الأمني والجميع يعرف دقة الملفات التي كان لي شرف توليها ومنها المحكمة الدولية باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري،فتح الإسلام،تفكيك الشبكات الإسرائيلية وتوقيف ميشال سماحة وهي تبعات لا تتوقف خطورتها بعد الإنتهاء من الخدمة العسكرية".
وأضاف : "أكتفي بالقول: الله وحده الحامي وليتحمل من إتخذ هذا القرار المسؤولية".
القرار الجديد بتخفيض عدد العناصر الأمنية المولَجة حمايتي هو رفعٌ للغطاء الأمني الرسمي عني
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) June 13, 2018
هل يدرك من إتخذ القرار أبعاده؟يتم تعريضي للإنكشاف الأمني والجميع يعرف دقة الملفات التي كان لي شرف توليها ومنها المحكمة الدولية باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري،فتح الإسلام،تفكيك الشبكات الإسرائيلية وتوقيف ميشال سماحة وهي تبعات لا تتوقف خطورتها بعد الإنتهاء من الخدمة العسكرية
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) June 13, 2018
أكتفي بالقول : ألله وحده الحامي وليتحمل من إتخذ هذا القرار المسؤولية ...
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) June 13, 2018
الـــمــــزيــــــــــد
