رأى النائب زياد أسود في سلسلة تغريدات له على حسابه عبر تويتر، أن "الحق الوحيد الذي كان على الجميع الاعتراف به وتصحيح الخطأ التاريخي الذي ارتكب في عام ١٩٩٠ بمشاركة كل القوى المتراصة اليوم مع بعضها ضده هو عودة العماد ميشال عون الى قصر بعبدا"، مضيفاً "هو البند الوحيد الذي نتقاسم عليه في اي اتفاق ليصح القول اننا صححنا ما ارتكبناه بايدينا والباقي تفاصيل".
الحق الوحيد الذي كان على الجميع الاعتراف به و تصحيح الخطأ التاريخي الذي ارتكب في عام ١٩٩٠ بمشاركة كل القوى المتراصة اليوم مع بعضها ضده هو عودة العماد ميشال عون الى قصر بعبدا .هو البند الوحيد الذي نتقاسم عليه في اي اتفاق ليصح القول اننا صححنا ما ارتكبناه بايدينا و الباقي تفاصيل
— ziad assouad (@ZiadAssouad) July 10, 2018
وتابع "السؤال الاضافي لجوقة الشتم: ما هو حجم التعويض الذي يرضي من تم نفيه او سجنه؟ رؤية سياسية استراتيجية ودور مسيحي مستنهض على انقاض حرب مدمرة؟ ام دور في سلطة معرقلة ودولة مفككة تنتظر من ينقذها من خراب فقدان شعبنا دوره على حساب ازلام الاحتلالات وسلوكهم الفاسد والارعن والطائفي".
السؤال الاضافي لجوقة الشتم: : ما هو حجم التعويض الذي يرضي من جري نفيه او سجنه ...رؤية سياسية استراتيجية و دور مسيحي مستنهض على انقاض حرب مدمرة ام دور في سلطة معرقلة و دولة مفككة تنتظر من ينقذها من خراب فقدان شعبنا دوره على حساب ازلام الاحتلالات و سلوكهم الفاسد و الارعن و الطائفي
— ziad assouad (@ZiadAssouad) July 10, 2018
ولفت إلى أن "من يتباكى على وضع اقتصادي وعجز وفساد ويطالب بتصحيح الوضع وهو شريك اساسي بسياسة الدولة وقابض على مفاصلها يتحمل مسؤولية الانهيار اذا حصل والفساد اذا استمر". مشيراً إلى أن "شراكة الميليشيا والطوائف نتيجتها انهزام شعب وجوعه وانهيار دولة من فوق الى تحت. اجترار ذات المسؤولين مميت للناس".
ان من يتباكى على وضع اقتصادي و عجز و فساد و يطالب بتصحيح الوضع و هو شريك اساسي بسياسة الدولة و قابض على مفاصلها يتحمل مسؤلة الانهيار اذا حصل و الفساد اذا استمر.شراكة الميليشيا و الطوائف نتيجتها انهزام شعب و جوعه و انهيار دولة من فوق الى تحت .اجترار ذات المسؤولين مميت للناس .
— ziad assouad (@ZiadAssouad) July 10, 2018