اعتبر النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" أن "لا حلّ في لبنان من دون حكومة ولا حلّ مع حكومة محكومة من قبل حزب الله والنتيجة سواء تشكلّت ام لا تتشكَّل حكومة تبقى الأزمة هي هي اذا استمرّ حزب الله في حكم لبنان"، مشدداً على أن "مسؤولية الأحزاب المواكبة والقابلة تاريخيّة ومرفوضة".
وأشار إلى أن " المشروع الذي على المسيحيين بلورته هو السلام، السلام العربي الاسرائيلي، السلام السني الشيعي، السلام الاسلامي المسيحي"، لافتاً إلى أن "خارج السلام لا قيمة للمسيحيين و لا مستقبل لأولادهم".
وأوضح أنه "مهما كانت التضحيات السلام العربي الاسرائيلي ضرورة على قاعدة مبادرة السلام العربية، الأرض مقابل السلام".
ورأى أن " لا قيمة للبنان خارج تمسكه بالعيش المشترك لأنه يجيب على سؤال أصبح كوني: كيف نعيش بسلام رغم اختلافنا الديني و غيره؟"، لافتاً إلى أن "اليهود جزء من المنطقة وإعلان رغبتهم الفصل عنها خطأ ومهما كانت التضحيات الحلّ في قيام الدولتين و بالعيش المشترك اليهودي الاسلامي".
واعتبر أن "رفض الموارنة لبنان وطن قومي لهم في العام ١٩٢٠ و تمسكوا بلبنان العيش المشترك"، مشيراً إلى ان "اليهود أقرّوا إسرائيل وطن قومي لليهود في الـ ٢٠١٨".
ولفت إلى أن "الموارنة جزء من المنطقة يربطهم بها تاريخ وحاضر ومستقبل مشترك واليهود ينفصلون عنها"، معتبراً أنه "من إعترض على قرار الكنيست من نواب اليهود أشخاص يتمتعون بالشجاعة والرؤية".
وفي سياق آخر، أشار إلى أن " روسيا دخلت على خط التنظيم الإغاثة في سوريا وتنظيم عودة النازحين".
لا حلّ في لبنان من دون حكومة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 22, 2018
لا حلّ مع حكومة محكومة من قبل حزب الله
النتيجة
سواء تشكلّت ام لا تتشكَّل حكومة تبقى الأزمة هي هي اذا استمرّ حزب الله في حكم لبنان
مسؤولية الأحزاب المواكبة و القابلة تاريخيّة و مرفوضة
المشروع الذي على المسيحيين بلورته
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 22, 2018
السلام
السلام العربي الاسرائيلي
السلام السني الشيعي
السلام الاسلامي المسيحي
خارج السلام لا قيمة للمسيحيين و لا مستقبل لأولادهم
و مهما كانت التضحيات السلام العربي الاسرائيلي ضرورة على قاعدة مبادرة السلام العربية
الأرض مقابل السلام
لا قيمة للبنان خارج تمسكه بالعيش المشترك
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 22, 2018
لأنه يجيب على سؤال أصبح كوني
"كيف نعيش بسلام رغم اختلافنا الديني و غيره"؟
اليهود جزء من المنطقة
أعلان رغبتهم الفصل عنها خطأ
مهما كانت التضحيات الحلّ في قيام الدولتين و بالعيش المشترك اليهودي الاسلامي
رفض الموارنة"لبنان وطن قومي لهم"في العام ١٩٢٠ و تمسكوا بلبنان العيش المشترك
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 22, 2018
أقرّ اليهود"أسرائيل وطن قومي لليهود"في ال٢٠١٨
الموارنة جزء من المنطقة يربطهم بها تاريخ و حاضر و مستقبل مشترك
اليهود ينفصلون عنها
من إعترض على قرار الكنيست من نواب اليهود أشخاص يتمتعون يالشجاعة و الرؤية