استذكر عدد من النواب والسياسيين يوم 7 آب في سلسلة تغريدات عبر "تويتر". اذ كتب عضو تكتل "لبنان القوي" النائب روجيه عازار على حسابه عبر "تويتر": في 7 آب نحيي نضالات شابات وشباب التيار الوطني الحر التي حققت الحرية والسيادة الوطنيتين ونعد بإكمال النضال من مواقعنا حتى تحقيق تحرير المؤسسات من الفساد وبناء لبنان القوي!".
في 7 آب نحيي نضالات شابات وشباب التيار الوطني الحر التي حققت الحرية والسيادة الوطنيتين ونعد بإكمال النضال من مواقعنا حتى تحقيق تحرير المؤسسات من الفساد وبناء لبنان القوي! #٧_آب #7_آب
— Roger Azar (@rogergazar) August 7, 2018
من جهته، نشر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب سيمون أبي رميا، فيديو عن ما حصل يوم 7 آب في تغريدة عبر "تويتر" وعلق عليه بالقول:"سوا ناضلنا، سوا ضحينا، سوا واجهنا، سوا تحررنا، سوا انتصرنا، سوا مكملين لنعمر لبنان يلي منحلم فيه وما في شي بيوقفنا"، مشدداً على أن " ٧ آب العين تقاوم المخرز وتنتصر".
سوا ناضلنا، سوا ضحينا، سوا واجهنا، سوا تحررنا، سوا انتصرنا، سوا مكملين لنعمر لبنان يلي منحلم فيه وما في شي بيوقفنا... ٧ آب العين تقاوم المخرز وتنتصر@tayyar_org pic.twitter.com/hLdLfjhvKg
— Simon Abi Ramia (@SimonAbiramia) August 7, 2018
بدوره، استذكر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب شامل روكز يوم 7 آب بالقول:"يومٌ يختصر أسمى معاني العنفوان والتمرد والحرية فلتبقى ذكراه عنواناً للشباب المناضل وخالدة في تاريخ لبنان القوي".
يومٌ يختصر أسمى معاني العنفوان والتمرد والحرية... فلتبقى ذكراه عنواناً للشباب المناضل وخالدة في تاريخ لبنان القوي #٧_آب
— Chamel Roukoz (@General_Roukoz) August 7, 2018
وأشار عضو التكتل النائب زياد أسود في تغريدة عبر "تويتر" إلى أنه "آن الاوان للاعتذار من شعب حر كشف حقارة مسؤولين تجلت افعالهم في ٩ آب أمام العدلية والشروحات السياسية للبعض منهم تزيد في الادانة لسلوك مجموعة مرتزقة في ممارسة حكم مسلوب الارادة والحرية بوجه شعب لا يزال يقاوم العهر والنهب والعمالة".
ان الاوان للاعتذار من شعب حر كشف حقارة مسؤولين تجلت افعالهم في ٩ اب امام العدلية و الشروحات السياسية للبعض منهم تزيد في الادانة لسلوك مجموعة مرتزقة في ممارسة حكم مسلوب الارادة و الحرية بوجه شعب لا يزال يقاوم العهر و النهب و العمالة
— ziad assouad (@ZiadAssouad) August 7, 2018
وكتب رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" مستذكراً يوم 7 آب بالقول:"الدفاع عن الحرية... في كل زمان ومكان".
الدفاع عن الحرية... في كل زمان ومكان#٧_آب pic.twitter.com/qi5VpEgz8x
— Samy Gemayel (@samygemayel) August 7, 2018
بدوره، استذكر عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب انطوان حبشي يوم 7 آب بالقول:"وبترجع ٧ آب تذكرنا بمراحل النضال المستمرة، تذكرنا إنو رهانن على نهاية القوات بأسلوب القمع والإضطهاد سقط"، مشدداً على أن "٧ آب مرحلة مشرقة بتاريخنا السيادي، يوم قدرنا نقاوم باللحم الحي وبقينا وبقي".
وبترجع #٧_آب تذكرنا بمراحل النضال المستمرة، تذكرنا إنو رهانن على نهاية "القوات" بأسلوب القمع والإضطهاد سقط...
— Antoine Habchi (@antoinebhabchi) August 7, 2018
٧ آب مرحلة مشرقة بتاريخنا السيادي، يوم قدرنا نقاوم باللحم الحي وبقينا وبقي #لبنان#أنطوان_حبشي pic.twitter.com/X7bQACe5KU
وكتب النائب ميشال معوض على حسابه عبر "تويتر":" إرادة لا تقهر ... ذكرى 7 آب".
إرادة لا تقهَر... ذكرى #٧_آب pic.twitter.com/AD848QNayd
— Michel Moawad (@michelmoawad) August 7, 2018
من جهته، استذكر عضو تكتل "الجمهورية القوية" ماجد ادي أب اللمع على حسابه عبر "تويتر" يوم 7 آب بالقول:" يوم أسقطنا النظام الأمني"، مضيفاً "7 آب كنَا وسنبقى حراس القضية والحرية".
يوم أسقطنا النظام الأمني ... 7 آب ... كنَا وسنبقى حراس القضية والحرية pic.twitter.com/K6lN5W77Vz
— Maged Eddy Abillama (@eddyabillama) August 7, 2018
من جهته, غرد وزير الدفاع الوطني يعقوب رياض الصراف على حسابه عبر تويتر وقال: "7 آب في ذكرى النضال، تحية الى المناضلين والى الناشطين في التيار الوطني الحر، ودعوة الى اكمال المسيرة، مسيرة الحفاظ على وطننا وقراره الحر والنهوض باقتصاده وترسيخ الاستقرار الامني والسياسي".
٧ آب ... في ذكرى النضال... تحية الى المناضلين والى الناشطين في التيار الوطني الحر... ودعوة الى اكمال المسيرة ... مسيرة الحفاظ على وطننا وقراره الحر والنهوض باقتصاده وترسيخ الاستقرار الامني والسياسي
— Yacoub Riad Sarraf (@yacoubriadsaraf) August 7, 2018
YRS pic.twitter.com/DVPGZhZ8XM
وشهد يوم 7 آب 2001 حملة قمع واعتقالات واسعة من قبل المخابرات السورية ضد مئات الناشطين والشباب من التيارات والقوى السيادية ولا سيما منها التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية وحزب الوطنيين الاحرار والكتائب اللبنانية وسواهم من الناشطين السياديين غير الحزبيين على خلفية الزيارة التاريخية التي قام بها البطريرك الماروني آنذاك الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير مفجراً شعلة الانتفاضة على الوصاية السورية من خلال النداء الاول السيادي للمطارنة الموارنة الشهير عام 2000 وهي الجولة التي اطلقت تظاهرات جارفة في الجبل تأييدا للبطريرك ورفضا للوصاية والنظام الامني المشترك والتي قام على اثرها هذا النظام بتجريد الحملة القمعية في 7 آب 2001 .
وفي 9 آب، انقض رجال النظام الامني على مئات الناشطين المحتجين أمام المجلس العدلي وامعنوا في حملة ضرب واعتقالات اتسمت بالشراسة الشديدة.