اعتبر الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر تويتر أنّ "الإعتداء على اليونيفل في مجدل زون يهدد عمل قوات الطوارئ الدولية ويمسّ بالقرار ١٧٠١ الذي ضمن الإستقرار منذ العام ٢٠٠٦ على الدولة اللبنانية تحمُّل مسؤوليتها في حماية اليونيفل وتمكينها من القيام بمهامها ومنع إستعمال الجنوب صندوق بريد لإيران على حساب مصلحة لبنان".
الإعتداء على اليونيفل في مجدل زون يهدد عمل قوات الطوارئ الدولية ويمسّ بالقرار ١٧٠١ الذي ضمن الإستقرار منذ العام ٢٠٠٦ . على الدولة اللبنانية تحمُّل مسؤوليتها في حماية اليونيفل وتمكينها من القيام بمهامها ومنع إستعمال الجنوب صندوق بريد لإيران على حساب مصلحة لبنان
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) August 10, 2018
وفي الرابع من آب, أقدم بعض الشبان في بلدة مجدل زون الجنوبية على اعتراض دورية تابعة لقوات الطوارىء الدولية العاملة في الجنوب "اليونيفيل" كانت تقوم بأعمالها المعتادة هناك، ورشقوها بالحجارة وعطلوا مهامها، بحجة انها كانت تصور في داخل الاحياء السكنية في البلدة.