شدد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب ابراهيم الموسوي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أنه "ليس دفاعا انفعاليا متعصبا عن الجامعة اللبنانية، ولا تحيزا اعمى لها، ولكنها شهادة حق مني، وقد تخرجت من عدة جامعات في لبنان والخارج، ان اهم من علمني حتى في الجامعة الأميركية وغيرها كانوا من خريجي الجامعة اللبنانية، وكانوا الأكثر تميزا وجدارة".
وأشار عضو لجنة الاعتراف والمعادلات في وزارة التربية والتعليم العالي العميد السابق في الجامعة اللبنانية الدكتور جورج كلاس إلى أن "ليس لدى لجنة المعادلات أي خبر ولا أي معلومة حول ما يقال عن أن الاتحاد الأوروبي أبلغ الجامعة اللبنانية أو غيرها من الجهات المعنية بالمعادلات والاعتراف الأكاديمي، بأن ثمة شائبة ما حول أي من الاختصاصات أو الشهادات التي تصدرها كليات ومعاهد الجامعة اللبنانية ال19".
بدوره، أوضح المكتب الإعلامي في الجامعة اللبنانية في بيان أنه "انتشرت في الآونة الأخيرة شائعات مغرضة تطال بشكل مباشر الجامعة اللبنانية، أي أهم صرح علمي عام في الوطن، وتطال بشكل غير مباشر شريحة كبيرة من اللبنانيين (طلاب الجامعة وأهاليهم، والأساتذة والإداريين)، وآخرها الشائعة المتعلقة بعدم اعتراف الاتحاد الأوروبي بشهادات الجامعة اللبنانية"، مشدداً على أن "هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة وأنها من باب الحملة التي تستهدف الجامعة اللبنانية لصالح بعض الجامعات الخاصة ومن اجل ضرب الجامعة الوطنية".
وانتشر خبر أمس حول عدم اعتراف الاتحاد الأوروبي بشهادات الجامعة اللبنانية.
ليس دفاعا انفعاليا متعصبا عن الجامعة اللبنانية، ولا تحيزا اعمى لها، ولكنها شهادة حق مني، وقد تخرجت من عدة جامعات في لبنان والخارج، ان اهم من علمني حتى في الجامعة الأميركية وغيرها كانوا من خريجي الجامعة اللبنانية، وكانوا الأكثر تميزا وجدارة.#افتخر_بالجامعة_اللبنانية
— Ibrahim Al Moussawi (@ibrahimmousawi) August 10, 2018
الـــمــــزيــــــــــد
