أعلن النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" أن "مجموعة من الذين واكبوا مرحلة ١٤ آذار و بعدها قوم بالتحضير لإطلاق مبادرة سياسية لبنانية من أجل: رفع الوصاية العسكرية والأمنية والسياسية الايرانية عن لبنان ورفض التسويات مع سلاح حزب الله والتمسك بالدستور والطائف وقرارات الشرعية الدولية".
تقوم مجموعة من الذين واكبوا مرحلة ١٤ آذار و بعدها في التحضير لأطلاق مبادرة سياسية لبنانية من أجل:
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
رفع الوصاية العسكرية و الأمنية و السياسية الايرانية عن لبنان
رفض التسويات مع سلاح حزب الله
التمسك بالدستور و الطائف و قرارات الشرعية الدولية
وأضاف:"نهرول سريعاً نحو المجهول حمى الله لبنان".
نهرول سريعاً نحو المجهول
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
حمى الله لبنان
ولفت إلى أنه "تبيّن ان بمفهوم "الشطارة" على الطريقة اللبنانية يتفوق جبران باسيل على الآخرين رغم صغر سنّه"، مشيراً إلى أن "أنظمة مالية تسقط بتغريدة هل هي هشاشة النظام المالي ام فعالية الtweeter؟".
وتابع:" تغيّر العالم ولا يزال البعض يطلّ علينا من خلال شاشة ليعطينا درساً"بالمراجل"السياسية وكأننا في الضيعة حول النار في ايام الشتاء".
تسقط أنظمة مالية بتغريدة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
هل هي هشاشة النظام المالي
ام فعالية الtweeter؟
تغيّر العالم
و لا يزال البعض يطلّ علينا من خلال شاشة ليعطينا درساً"بالمراجل"السياسية و كأننا في الضيعة حول النار في ايام الشتاء
ورأى أن "المملكة العربية السعودية تتعرّض الى حملة منظمة في لبنان من خلال اتهامها بعرقلة تشكيل الحكومة واتهامها بعرقلة رحلات الحج واتهامها بالتشجيع على الإنقسام السياسي القديم واتهامها بصفقة القرن في غياب توازن سياسي وحتى إعلامي أو شكلي وفي ظل حلفاء مصابون بالخجل السياسي".
تتعرّض المملكة العربية السعودية الى حملة منظمة في لبنان
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
١-اتهامها بعرقلة تشكيل الحكومة
٢-اتهامها بعرقلة رحلات الحج
٣-اتهامها بإلتشجيع على الإنقسام السياسي القديم
٤-اتهامها بصفقة القرن……………
في غياب توازن سياسي و حتى إعلامي أو شكلي
و في ظل حلفاء مصابون بالخجل السياسي
ولفت إلى ان "بعد ١٢ عاماً على نهاية حرب تموز تبعد اي ان على الأقل ٨٥ كلم عن حدود اسرائيل من جهة سوريا وتبعد أمتاراً عن حدود اسرائيل من جهة لبنان وهنا يندرج الإعتداء على القوات الدولية في مجدل زون في ٤ آب و هنا النقاش حول التجديد للقرار ١٧٠١".
بعد ١٢ عاماً على نهاية حرب تموز
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
١-تبعد اي ان على الأقل ٨٥ كلم عن حدود اسرائيل من جهة سوريا
٢-تبعد أمتاراً عن حدود اسرائيل من جهة لبنان
هنا يندرج الإعتداء على القوات الدولية في مجدل زون في ٤ آب
هنا النقاش حول التجديد للقرار ١٧٠١
وأشار إلى أن "برزت الى الواجهة البارحة الأحجام السياسية الوازنة في لبنان وبرز ايضاً احد اسباب عدم تشكيل حكومة ومنها رفض الرئيس المكلف سعد الحريري للتطبيع مع الاسد وتشديد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله على التطبيع حيث توجه إلى الحريري بالقول: لا تتسرّع".
وشدد على أن "مسألة الأحجام والمقاعد أصبحت ثانوية مع الإحترام للجميع".
برزت الى الواجهة البارحة الأحجام السياسية الوازنة في لبنان و برز ايضاً احد اسباب عدم تشكيل حكومة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 15, 2018
١-الرئيس الحريري لا للتطبيع مع الاسد
٢-السيد نصرالله نعم للتطبيع و متوجها للحريري:لا تتسرّع
أصبحت مسألة "الأحجام و المقاعد" ثانوية
مع الإحترام للجميع