سأل النائب انطوان بانو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "أين دراسة الجدوى التي وضعت للحوض الرابع الذي يعتبر الأهم في منطقة الشرق الأوسط، ولمصلحة من يصب هذا المشروع، فهل المقصود مثلاً استفادة مرفأ حيفا الإسرائيلي على حساب لبنان وسرقة الأنظار عن مرفأ بيروت، كيف يمكن السماح بتفلت هيئة مرفأ بيروت من أي رقابة لوزارة المالية أو لديوان المحاسبة؟، وكيف لها أن تجني الضرائب وتعدلها وتحدثها في مخالفة صارخة للمادتين 81 و82 من الدستور؟".
أين دراسة الجدوى التي وُضعت للحوض الرابع الذي يُعتبر الأهم في منطقة الشرق الأوسط ؟ ولمصلحة مَن يصبّ هذا المشروع؟ فهل المقصود مثلاً استفادة مرفأ حيفا الإسرائيلي على حساب لبنان وسرقة الأنظار عن مرفأ بيروت؟
— Antoine Pano (@PanoAntoine) August 26, 2018
كيف يمكن السماح بتفلّت هيئة مرفأ بيروت من أي رقابة لوزارة المالية أو لديوان المحاسبة؟ وكيف لها أن تجني الضرائب وتعدّلها وتحدّثها في مخالفة صارخة للمادتين 81 و82 من الدستور؟
— Antoine Pano (@PanoAntoine) August 26, 2018
أضاف: "من المستغرب تكليف وزارة الأشغال شركة "علمي وخطيب" بالتراضي إعداد المخطط التوجيهي لمستقبل مرفأ بيروت بكلفة مليون دولار، في حين أن تخصيص الدولة اللبنانية مبلغ 1,5 مليون دولار لخطة ماكينزي الاقتصادية أقام الدنيا وأقعدها".
من المستغرب تكليف وزارة الأشغال شركة "علمي وخطيب" بالتراضي إعداد المخطط التوجيهي لمستقبل مرفأ بيروت بكلفة مليون دولار في حين أنّ تخصيص الدولة اللبنانية مبلغ 1،5 مليون دولار لخطة ماكينزي الاقتصادية "أقامَ الدنيا وأقعدها".
— Antoine Pano (@PanoAntoine) August 26, 2018