"ليبانون ديبايت"
يبدو ان عمليات الاقصاء داخل إدارات الدولة ستشهد عمليات "كر وفر" بين الأطراف ولن تقتصر على التيار الوطني الحر والحزب التقدمي الاشتراكي على خلفية قرار وزير التربية مروان حماده "اقصاء" رئيسة دائرة الامتحانات في الوزارة بالتكليف هيلدا خوري والمحسوبة على التيار من منصبها، وما تبعها من قرارات بحق موظفين تابعين للاشتراكي في وزارتي البيئة والطاقة.
وقد تواتر لـ"ليبانون ديبايت" عن نية اطراف أخرى في بعض الوزارات اصدار قرارات مشابهة تحت عنوان "إعادة هيكلة" العمل الوزاري، ما يطرح السؤال عن توقيت هذه القرارات وأهدافها في ظل ترنح التسوية الرئاسية وسقوط التفاهمات التي اعقبتها.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News