قالت لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية ان الأشهر والسنوات تمر والأستاذ المتعاقد ما يزال يغرق في عتمة المجهول، لا يعرف للخلاص ممرا، ولا للاستقرار مقرا. وما يزيد طينه بلة أولئك المسؤولون الغافلون عن القيام بأدنى واجباتهم الإنسانية والوطنية تجاه البلاد والعباد.
وفي بيان لها بعد اجتماعها اليوم الثلاثاء، اضافت: "أهل السياسة في لبنان ينشغلون في تقاسم الحقائب والمناصب، بدلا من أن ينصرفوا سريعا إلى تشكيل حكومة تعنى بشؤون المواطنين وهمومهم"، داعية مجلس الجامعة رئيسا وعمداء وممثلين، الى العمل على إنجاز هذا الملف، وعدم المماطلة والتأخير؛ لأن في ذلك مساهمة في ظلم المتعاقد، وإطالة في قهره وعدم استقراره.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News