شدد رئيس حركة "التغيير" ايلي محفوض في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" على أن "كلام الرئيس سعد الحريري عن ضرورة إبعاد تداعيات المحكمة الخاصة بلبنان على السياسة الداخلية ينمّ عن رجل مسؤول يقدم مصلحة وطنه على العواطف ولغة الانتقام السائدة لدى كثيرين ولو انقلبت الأدوار لكان الفريق الآخر انتهج سلوك التشفي وردات الفعل العشوائية لكن الأهم ان العدالة ستتحقق".
ولأننا تواقون للعدالة وليس للانتقام نسعى لتحقيق المصالحة الوطنية على ان يسبقها كشف للحقيقة وتحقيق العدالة وبذلك نسدل الستارة عن ابشع حقبة في تاريخ لبنان والمصالحة قوامها تنقية الذاكرة تحديد المسؤوليات الجرمية للنظام السوري الذي ومنذ نشأته يزرع العملاء ويرتكب المجازر ويحتل وينهب
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 12, 2018
وأشار إلى أننا "نتطلع كي تُحال كافة ملفات الاغتيالات السياسية في لبنان الى المحكمة الدولية لا سيما منها تلك التي لا تزال طي الأدراج مطوية وحتى لا تصبح في خبر كان وعليه نشجّع الدولة اللبنانية كي تقوم بواجبها هذا تماما كما فعلت مع ملف اغتيال الرئيس رفيق الحريري وهي فرصة تاريخية لتحقيق العدالة".
نتطلع كي تُحال كافة ملفات الاغتيالات السياسية في #لبنان الى #المحكمة_الدولية لا سيما منها تلك التي لا تزال طي الأدراج مطوية وحتى لا تصبح في خبر كان وعليه نشجّع الدولة اللبنانية كي تقوم بواجبها هذا تماما كما فعلت مع ملف اغتيال الرئيس #رفيق_الحريري وهي فرصة تاريخية لتحقيق العدالة
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 12, 2018
واضاف:"ولأننا تواقون للعدالة وليس للانتقام نسعى لتحقيق المصالحة الوطنية على ان يسبقها كشف للحقيقة وتحقيق العدالة وبذلك نسدل الستارة عن ابشع حقبة في تاريخ لبنان والمصالحة قوامها تنقية الذاكرة تحديد المسؤوليات الجرمية للنظام السوري الذي ومنذ نشأته يزرع العملاء ويرتكب المجازر ويحتل وينهب".
ولأننا تواقون للعدالة وليس للانتقام نسعى لتحقيق المصالحة الوطنية على ان يسبقها كشف للحقيقة وتحقيق العدالة وبذلك نسدل الستارة عن ابشع حقبة في تاريخ لبنان والمصالحة قوامها تنقية الذاكرة تحديد المسؤوليات الجرمية للنظام السوري الذي ومنذ نشأته يزرع العملاء ويرتكب المجازر ويحتل وينهب
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 12, 2018