أكّدت معلومات لصحيفة "الأنباء الكويتية" أن لا إمكانية للقاء قريب بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، فإن الأخير قصد بعبدا في تموز الفائت في عز الأزمة الحكومية، إلا أن اللقاء لم يترجم فكفكة للعقدة الدرزية بل كرس تصلبا متبادلا في المواقف انعكس على قواعد التيار والاشتراكي، مع تعويل متابعين على دخول جديد لمدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم على خط تبريد "الرؤوس الحامية" لدى الطرفين.
وتشير مصادر الى أن "الفريق الجنبلاطي قرر كسر الجرة مع العهد، والانتقال الى معارضة رئيس الجمهورية بصورة مباشرة وعدم تحييده عن المواجهة مع التيار الوطني الحر".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News