غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه عبر تويتر بالقول:"التصاق اليسار اللبناني بمنظمة التحرير الفلسطينيّة كان لصالح المنظمة وأساء لليسار اللبناني الذي بدا ملحقاً بقوة مسلّحة غير لبنانية همّها فلسطيني".
وأضاف سعيد: "إلتصاق فريق مسيحي بسلاح ايراني لا يقلّ خطورة وأساء الى المسيحيين لأنهم يقدمون صورة انهم ملحقون بسلاح خارجي لتأمين مصالح صغيرة". مسجّلاً رفضه.
إلتصاق اليسار اللبناني بمنظمة التحرير الفلسطينيّة كان لصالح المنظمة و أساء لليسار اللبناني الذي بدا ملحقاً بقوة مسلّحة غير لبنانية همّها فلسطيني
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 17, 2018
إلتصاق فريق مسيحي بسلاح ايراني لا يقلّ خطورة و أساء الى المسيحيين لأنهم يقدمون صورة انهم ملحقون بسلاح خارجي لتأمين مصالح صغيرة
نرفض
وفي سياق آخر, قال سعيد: "معركة الأشتراكي والتيار العوني تقلقني ولا تقنعني لسببين: الأول هو أن من يريد محاصرة جنبلاط هو الأسد وليس المسيحيين والثاني قبل فريق مسيحي بتنفيذ المهمّة وفي المحصّلة تتراجع العلاقات الدرزية-المارونية وهذا مؤسف".
معركة الأشتراكي و التيار العوني تقلقني و لا تقنعني
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 17, 2018
لسببين
١-من يريد محاصرة جنبلاط هو الأسد و ليس المسيحيين
٢-قبل فريق مسيحي بتنفيذ المهمّة
في المحصّلة
تتراجع العلاقات الدرزية-المارونية
و هذا مؤسف