"ليبانون ديبايت"
علم ان بلدية الغبيري عاقدة العزم على عدم إزالة لوحة "شارع مصطفى بدر الدين" متسلحةً بالنص الذي اجاز لها قوننة التسمية، وهي اذهبت عن نفسها الحمل بعدما راسلت وزارة الداخلية ولم تقدم الاخيرة على الاجابة.
ووفق المعلومات، تتسلح البلدية برأي مختصين ووزراء داخلية سابقين اعطوها الحق في التسمية، واجتهاد يفيد ان قرار التسمية ساري المفعول، وان المؤهل لفسخه هو مجلس شورى الدولة حصراً.
وهناك من بدأ يسأل عن اسباب فتح الموضوع اليوم علماً انه قد مر على تسمية الشارع 15 شهراً.
ويتردد انه وفي حال قررت الوزارة التعامل بكيدية مع قرار البلدية، فان ثمة توجهاً شعبياً للنزول والاعتصام عند اللوحة المعدنية المرفوعة، وطلب المعاملة بالمثل عبر الغاء تسميات لشوارع اخرى تثير حفيظة قسم من اللبنانيين.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News