استذكر رئيس حركة التغيير ايلي محفوض، الذكرى 18 لصدور بيان المطارنة الموارنة، وقال في تغريدتين عبر تويتر: "في مثل هذا اليوم من العام 2000 أصدرت الكنيسة المارونية بشخص مجلس المطارنة الموارنة برئاسة غبطة البطريرك الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير، أمده الله بطول العمر، النداء الاستقلالي الأشهر في تاريخ لبنان المعاصر. وأن ننسى فلا ننسى مقدمة ذاك النداء التي قالت: "أما وقد بلغ الوضع في لبنان هذا الحد من التأزم".
وأضاف: لمناسبة مرور 18 سنة على نداء المطارنة الموارنة التاريخي نستذكر عبارة: "أصبح من الواجب الجهر بالحقيقة". لنستعد دور بكركي التي بإمكانها إعادة الثقة وبناء الإنسان على ما كان يردد فيلسوف القضية اللبنانية شارل مالك، وإننا نحث السيد البطريرك مار بشارة الراعي لكي يهز عصاه لكون العصاة باتوا كثرًا ويلزمهم تأنيب وتأديب".
في مثل هذا اليوم من العام ٢٠٠٠ أصدرت #الكنيسة_المارونية بشخص مجلس المطارنة برئاسة البطريرك الكاردينال #مار_نصرالله_بطرس_صفير أمده الله بطوّل العمر النداء الإستقلالي الأشهر في تاريخ #لبنان وأن ننسى فلا ننسى مقدمة النداء التي قالت "أما وقد بلغ الوضع في لبنان هذا الحد من التأزم"
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 20, 2018
ولمناسبة مرور١٨سنة على نداء المطارنة التاريخي نستذكر عبارة "أصبح من الواجب الجهر بالحقيقة" لنستعيد دور #بكركي التي بإمكانها إعادة الثقة وبناء الإنسان على ما كان يردد فيلسوف القضية اللبنانية #شارل_مالك و نحثّ السيد البطريرك كي يهزّ عصاه لكون العُصاة باتوا كثر ويلزمهم تأنيب وتأديب
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 20, 2018