رأى النائب السّابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أنّه "مع بدء السنة الثالثة لانتخاب الرئيس ميشال عون في لبنان، هناك جيشان واحد يأتمر بالحكومة وآخر يأتمر بإيران ويدّعي انه أقوى من كل الجيوش العربية، وأن هناك انتقال من المناصفة الى المثالثة، وانتقال من لبنان عربي الهوية الى مجهول القيد، كما غياب قوة التوازن لتحلّ مكانها موازين القوى".
في السنة الثالثة لانتخاب الرئيس عون
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 26, 2018
-في لبنان جيشان واحد يأتمر بالحكومة و آخر يأتمر بإيران و يدّعي انه أقوى من كل الجيوش العربية
-انتقال من المناصفة الى المثالثة
-انتقال من لبنان عربي الهوية الى مجهول القيد
-غياب قوة التوازن لتحلّ مكانها موازين القوى
وفي تغريدة أخرى، لفت سعيد الى انه "على الدولة بسط سيادتها الى داخل المخيمات الفلسطينية و نزع السلاح، وكانت السلطة الفلسطينية طالبت ذلك، لأن الفلتان الحالي يضرّ بلبنان وبالفلسطينيين معاً"، مشيراً الى أن "العلاقات اللبنانية الفلسطينية جيّدة فلتستثمرها الدولة بدلاً من الذين يريدون الشرّ للبنانيين والفلسطينيين".
على الدولة بسط سيادتها الى داخل المخيمات الفلسطينية و نزع السلاح
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 26, 2018
و كانت السلطة الفلسطينية طالبت ذالك
لأن الفلتان الحالي يضرّ بلبنان و بالفلسطينيين معاً
العلاقات اللبنانية الفلسطينية جيّدة
فلتستثمرها الدولة بدلاً من الذين يريدون الشرّ للبنانيين و الفلسطينيين
ودعا سعيد "الكتائب والقوات والاشتراكي والأحرار وغيرهم من الأحزاب المشاركة في الحرب الاهلية للمبادرة والاتصال للتداول في وضع المخيمات، والاتصال بالسلطة الفلسطينية التي أعلنت مراراً رغبتها تسليم المخيمات الى الأمن اللبناني، اضافة الى عدم السماح لإستغلال العامل الفلسطيني كسبب لانقسام داخلي".
ادعو الكتائب و القوات و الاشتراكي و الأحرار و غيرهم من أحزاب المشاركة في الحرب الاهلية
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 26, 2018
١-المبادرة و الاتصال للتداول في وضع المخيمات
٢-الاتصال بالسلطة الفلسطينية التي أعلنت مراراً رغبتها تسليم المخيمات الى الأمن اللبناني
٣-عدم السماح لإستغلال العامل الفلسطيني سبب انقسام داخلي