بساعة من الزمن الجميل استقبل ثنائي برنامج "عالهوا سوا "من اذاعة لبنان انجليك مونس وسعيد ملكي زميلهما روبير فرنجية الناقد الفني والكاتب والمؤلف والمقدم والمعد والممثل.
مونس وملكي القادمان الى الاذاعة الرسمية من ثنائية التلفزيون الرسمي بتراكم الخبرة والاحتراف والتناغم واحترامهما لبعض أحاطا فرنجية بمحبة لافتة، وأشارت مونس الى أن "الدافع هو أكماله العام الثلاثين على بدء مسيرته الاعلامية المضيئة".
اسئلة كثيرة طرحها مونس وملكي على ضيفهما من العائلة واللكنة والخصوصية والذاكرة والارشيف والثقافة والتأريخ والصداقات الكبيرة.
وأصر روبير فرنجية على رفض توصيفه بالمخضرم، معتبراً نفسه "رفيق المخضرمين ومواكبهم وكم كانت فرحته كبيرة حين التقى على مدخل الاذاعة مدير تحرير صحيفة "الانوار " فؤاد دعبول الذي شكره على ما قاله عنه من كلام واستعادا بلحظات أنوار الانوار زمن العتمة".
مداخلات وتعليقات عاطفية كثيرة قيلت عن الحلقة الحوارية مع فرنجية من زملاء له أمثال الاعلاميين جاندارك أبو زيد فياض ورلى ابو زيد وريتا الخوند ووليد الراعي وريتا كيوان والفنان جان بو جدعون ونقيبة الفنانين المحترفين السابقة شادية دوغان فيما أجرت ابنة بلدة مزيارة - زغرتا الشاعرة سلمى ميناس رفول اتصالاً على الهواء أعتبرت سمعة روبير الاعلامية والمهنية مكسباً لمنطقته .
ومع انتهاء الحوار طلب فرنجية من سعيد ملكي ان يعيره اسمه ليقول " كم كنت سعيداً بزيارة صرح الصروح الاذاعية والحوار مع ثنائي المحبة والثقافة والمشاغبات الذكية أنجليك وسعيد " .
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News