غرد الصحفي و المحلل السياسي نوفل ضو على حسابه عير تويتر سائلاً: "الى من يسأل:لماذا يؤخر حزب الله تشكيل الحكومة؟"
وأكمل قائلاً الجواب: "إذا كان بعض اللبنانيين رضخ مبكرا لنتائج معركة حلب قبل سنتين ولم ينتظر نتائج الإنتخابات الأميركية فهرول لانتخاب العماد عون رئيسا، فإن حزب الله ينتظر نتائج الانتخابات الاميركية النصفية بعد ايام ليقرر ما اذا كان سيتنازل ام لا!"
الى من يسأل:لماذا يؤخر حزب الله تشكيل الحكومة؟ الجواب: إذا كان بعض اللبنانيين رضخ مبكرا لنتائج معركة حلب قبل سنتين ولم ينتظر نتائج الإنتخابات الأميركية فهرول لانتخاب العماد عون رئيسا، فإن حزب الله ينتظر نتائج الانتخابات الاميركية النصفية بعد ايام ليقرر ما اذا كان سيتنازل ام لا!
— naufal daou (@naufaldaou) November 2, 2018
وفي سياق آخر سأل ضو: "لماذا لا تتحرك حكومات الغرب "الحريصة على حقوق الانسان" واعلام اميركا ومنظمات حقوق الانسان لمساندة من يعمل للقضاء على التطرف الذي استهدف اقباط مصر من خلال مواجهة مع الحكومات الداعمة لمن يقف وراء التطرف في مصر؟ من يريد فعلا الانتصار لحقوق الانسان لا يحصر عمله بقضية الخاشقجي وحدها!"
لماذا لا تتحرك حكومات الغرب "الحريصة على حقوق الانسان" واعلام اميركا ومنظمات حقوق الانسان لمساندة من يعمل للقضاء على التطرف الذي استهدف اقباط مصر من خلال مواجهة مع الحكومات الداعمة لمن يقف وراء التطرف في مصر؟ من يريد فعلا الانتصار لحقوق الانسان لا يحصر عمله بقضية الخاشقجي وحدها!
— naufal daou (@naufaldaou) November 2, 2018