"ليبانون ديبايت"
يؤكد مصدر دبلوماسي أن مسألة التشكيلة الحكومية في جيب "الفرنسيين" الذين يتواصلون مع الاميركيين لتأمين "كوريدور" ايراني من لبنان عبر سوريا والعراق الى طهران، يكون متنفسا بوجه العقوبات الاميركية.
وفي حال نجح الفرنسيون بتأمين هذا الغطاء بالتنسيق مع النظام الايراني والذي يتمسك الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بالتواصل معه، عندها يمكن أن يُفرج حزب الله على التشكيلة الحكومية لتكون "هدية" للفرنسيين الذين يسعون الى تسهيل مهمة الحريري في توقيت دقيق تعيشه المنطقة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News