كتب النائب السّابق فارس سعيد على حسابه عبر "تويتر": "هناك من ينتقد إصراري على مواجهة واقع حزب الله وتحميله مسؤولية انهيار الدولة منفرداً، لهؤلاء أقول عندما اندلعت الحرب الاهلية في لبنان في ال١٩٧٥، كانت الكهرباء ٢٤/٢٤، المياه تصل الى المنازل، مرفأ بيروت قناة السويس المنطقة، فرص العمل متوفرة، لا ازمة نفايات ودخل العنف الى بيوتنا".
هناك من ينتقد إصراري على مواجهة واقع حزب الله و تحميله مسؤولية انهيار الدولة منفرداً
— Fares Souaid (@FaresSouaid) November 30, 2018
لهؤلاء أقول
عندما اندلعت الحرب الاهلية في لبنان في ال١٩٧٥
كانت
-الكهرباء ٢٤/٢٤
-المياه تصل الى المنازل
-مرفأ بيروت قناة السويس المنطقة
-فرص العمل متوفرة
-لا ازمة نفايات
و…دخل العنف الى بيوتنا
وأكد سعيد في تغريدة اخرى، أن "اي انزلاق نحو الشارع خطير"، معتبراً أنّه "إذا كان من ضرورة للشارع يجب ان يكون شارعاً وطنياً عابراً للطوائف والمناطق، وحدة اللبنانيين في مواجهة حزب الله لا السنّة او المسيحيين او الدروز".
اي انزلاق نحو الشارع خطير
— Fares Souaid (@FaresSouaid) November 30, 2018
خذّرت مرّة في بداية ايلول مع بداية فهمي لخطورة ازمة تشكيل الحكومة من ان المرحلة القادمة ستكون
و اذا كان من ضرورة للشارع
يجب ان يكون شارعاً وطنياً عابر للطوائف و المناطق
وحدة اللبنانيين في مواجهة حزب الله
لا السنّة او المسيحيين او الدروز
واعتبر، أن "اعلان حزب الله تمسكه بقيام دولة اسلامية هو في صلب عقيدته وهو شجاع بإعلان خياره لانه مبني على قناعة، لكن تفاجأوا بالذين يفاخرون بحلفهم مع حزب الله وهم "علمانيون"، "مشرقيون"، "مسيحيون"..... هؤلاء امّا اغبياء امّا انتهازيون، اترك لكم التقدير".
اعلان حزب الله تمسكه بقيام دولة اسلامية هو في صلب عقيدته
— Fares Souaid (@FaresSouaid) November 30, 2018
و هو شجاع بإعلان خياره لانه مبني على قناعة
تفاجؤا بالذين يفاخرون بحلفهم مع حزب الله و هم"علمانيون"
"مشرقيون"
"مسيحيون".....
هؤلاء امّا اغبياء
امّا انتهازيون
اترك لكم التقدير