"ليبانون ديبايت"
لا يقتصر الفساد على ادارات الدولة بل أيضا ينسحب على المصالح العامة والنقابات التي تشهد بدورها فسادا على حساب أموال المنتسبين.
وفي هذا الاطار تردد أن أحد المدراء في نقابة عريقة في بيروت محسوبة على العهد، تلفها الشبهات لاسيما وانها تملك منزلا في العاصمة الفرنسية باريس وسيارة تفوق قيمتها المئة ألف دولار، في وقت لا يسمح راتبها الشهري بامتلاك هذه العينة من العقارات. ويشكو عدد من المنتسبين الى النقابة من تصرف النقيب معها وهو محسوب على حزب مسيحي وازن الا انه يرضخ لقراراتها وتعتبر الآمر الناهي في النقابة وقد وصلت تقارير الى مرجعيته السياسية حول أدائه الا انه لا يزال مستمرا في لعب هذا الدور.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
 
                 
                        Follow: Lebanon Debate News
 
                                                        
                         
                                                                                                         
                         
             
             
             
             
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
    