غرّد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبد الله على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً:"الوزير الملك من أصول قومية سورية، رشّحه اللقاء التشاوري المعارض للمستقبل، بتأييد من حزب الله وحركة امل، سرّب اسمه التيار الوطني الحر، أخذه من حصته فخامة الرئيس، لم يعترض عليه الرئيس سعد الحريري".
وأضاف:"يعني شخصية ستة بواحد، ومع هذا لم يمرّ، لأنه أخطأ بإختيار نوعيّة الكرسي... الكفاءة بالكرسي!!!".
الوزير الملك من أصول قومية سورية،رشحه اللقاء التشاوري المعارض للمستقبل،بتأييد من حزب الله وحركة امل،سرب اسمه التيار الوطني الحر، أخذه من حصته فخامة الرئيس،لم يعترض عليه الرئيس الحريري،يعني شخصية ستة بواحد، ومع هذا لم يمر،لأنه أخطأ بأختيار نوعية الكرسي...الكفاءة بالكرسي !!!
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) December 27, 2018
إشارة الى أنّ الأجواء التفاؤليّة تراجعت بعض الشيء، مع توقّف حركة الإتصالات، بعدما كانت الولادة الحكوميّة قد اقتربت من اعلان نجاح العمليّة، مع تبنّي اللقاء التشاوري اسم جواد عدرا، قبل أن يعود النوّاب السنة الستّة عن قرارهم بتسميته.