ذكّر النائب السّابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنه "في تشرين الثاني ٢٠١١، قطعت الجامعة العربية علاقاتها مع النظام السوري وطالبت الجيش السوري حماية المواطنين".
وتابع:"عام ٢٠١٩ كلام عن عودة العلاقات العربية السورية بحجة التوازن العربي مع ايران وروسيا وتركيا على ارض عربيّة".
سعيد علّق على هذه الوقائع، بالقول:"ايّاً تكن المبرّرات، فإنّ العودة من دون مكاسب لصالح الشعب السوري ترتدّ سلباً".
في تشرين الثاني ال٢٠١١ قطعت الجامعة العربية علاقاتها مع النظام السوري و طالبت الجيش السوري حماية المواطنين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 3, 2019
في ال٢٠١٩ كلام عن عودة العلاقات العربية السورية بحجة"التوازن"العربي مع ايران و روسيا و تركيا على ارض عربيّة
ايّاً تكن المبررات
عودة بدون مكاسب لصالح الشعب السوري
ترتدّ سلباً
واعتبر أن "البعض يدخل في تبريرات عدم دعوة الاسد الى القمّة الإقتصاديّة"، مشيراً الى أن "لا تبريرات حتى لو عادت الدعوة الى لبنان وليس الى الجامعة العربية".
ولفت الى أن "هناك شريحة واسعة من اللبنانيين وانا منها نرفض إعادة تأهيل من قتلنا وقتل شعبه"، معتبراً أنّ "الموضوع أخلاقي قبل ان يكون سياسي".
يدخل البعض في تبريرات عدم دعوة الاسد الى القمّة الإقتصاديّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 2, 2019
لا تبريرات
حتى لو عادت الدعوة الى لبنان و ليس الى الجامعة العربيةّ
هناك شريحة واسعة من اللبنانيين و انا منها نرفض إعادة تأهيل
من قتلنا و قتل شعبه
الموضوع أخلاقي قبل ان يكون سياسي
وفي سياق آخر، قال:"لن أتكلم عن الإخبار الذي قدّمه محامين ضدّي بحجة اني دعوت الى السلام العربي الاسرائيلي الى حين معرفتي ما هو المسار القضائي للإخبار سواء تحويله او حفظه".
لن أتكلم عن الإخبار الذي قدّمه محامين ضدّي بحجة اني دعوت الى السلام العربي الاسرائيلي الى حين أعرف ما هو المسار القضائي للإخبار
— Fares Souaid (@FaresSouaid) January 2, 2019
تحوييله او حفظه؟