غرّد مسؤول الإعلام في تيّار المردة المحامي سليمان فرنجيّة على حسابه عبر تويتر، قائلاً: "لنحسب مدة تعطيلهم للبلد من ١٩٨٨ حتى ١٩٩٠ سنتين، تأخير حكومة السنيورة الثانية شهرين، تأخير حكومة الحريري الاولى 5 اشهر، تأخير حكومة ميقاتي 6 أشهر، تأخير حكومة سلام 11 شهراً، تأخير انتخابات الرئاسة سنتين ونصف. المجموع: ٦ سنوات ونصف اي حوالي ٩% من عمر لبنان (من ١٩٤٣)".
وأضاف: "السؤال الأهم ما هو حجم الضرر الاقتصادي الذي لحق بالبلد جراء توقيفه ما يعادل ٩٪ من عمره؟".
وأرفق تغريدته بهاشتاغ #عون و#باسيل.
١-لنحسب مدة تعطيلهم للبلد:
— Sleiman_Frangieh (@AvSL_Frangieh) January 5, 2019
-من١٩٨٨/١٩٩٠ سنتين
-تأخير حكومة السنيورة الثانية شهرين
-تأخير حكومة الحريري الاولى خمسة اشهر
-تأخير حكومة ميقاتي ستة أشهر
-تأخير حكومة سلام احدى عشر شهر
-تأخير انتخابات الرئاسة سنتين ونصف
المجموع:٦سنوات ونصف اي حوالي ٩٪ من عمر لبنان(من١٩٤٣)#عون#باسيل