غرد منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر" بالقول: "أيهما أفضل لمصلحة لبنان؟ الهرولة لدعوة بشار الأسد الى القمة الإقتصادية العربية؟ أم بذل الجهود لرفع مستوى تمثيل السعودية والامارات والكويت وغيرها بحيث لا تتمثل دول إقليمية كبرى وفاعلة بوزراء؟".
وأردف: "وإذا سلمنا جدلا بنظرية اولوية الحل الاقتصادي فهل بشار المفلس وسوريا المدمرة ينقذان لبنان؟"
أيهما أفضل لمصلحة لبنان؟ الهرولة لدعوة بشار الأسد الى القمة الإقتصادية العربية؟ أم بذل الجهود لرفع مستوى تمثيل السعودية والامارات والكويت وغيرها بحيث لا تتمثل دول إقليمية كبرى وفاعلة بوزراء؟ وإذا سلمنا جدلا بنظرية اولوية الحل الاقتصادي فهل بشار المفلس وسوريا المدمرة ينقذان لبنان؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 6, 2019
وأضاف ضو في تغريدة أخرى" للواهمين أو الكاذبين على اللبنانيين بأن العلاقة مع بشار الأسد ستفتح فرصا أمام لبنان لإعمار سوريا: هل بشار هو صاحب القرار بإعمار سوريا؟ وهل بشار يملك المال لإعمار سوريا؟ لن يكون لأحد دور في إعمار سوريا إلا بقرار روسي-أميركي استراتيجي وبقرار سعودي - خليجي سياسي من أصحاب المال!".
...وللواهمين أو الكاذبين على اللبنانيين بأن العلاقة مع بشار الأسد ستفتح فرصا أمام لبنان لإعمار سوريا: هل بشار هو صاحب القرار بإعمار سوريا؟ وهل بشار يملك المال لإعمار سوريا؟ لن يكون لأحد دور في إعمار سوريا إلا بقرار روسي-أميركي استراتيجي وبقرار سعودي - خليجي سياسي من أصحاب المال!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 6, 2019