شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "الصراع حول الصلاحيات مضحك واكتشاف البعض ان التسوية غير متوازنة مضحك والاشتباك المسيحي المسيحي بعد المصالحات الكبرى مضحك ولكن سقوط الدولة بين أيدي حزب الله في ظلّ مشاركة "القوى الرئيسيّة" في البلاد مخجل".
الصراع حول الصلاحيات مضحك
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
اكتشاف البعض ان التسوية غير متوازنة مضحك
الاشتباك المسيحي المسيحي بعد المصالحات الكبرى مضحك
و لكن سقوط الدولة بين أيدي حزب الله
في ظلّ مشاركة"القوى الرئيسيّة"في البلاد
مخجل pic.twitter.com/XSIQdImW5l
وأضاف:" في موضوع الإنفتاح على الأسد بحجّة عودة النازحين: الاسد صورة ضروريّة لتشريع وجود ٤ جيوش غير عربية في سوريا وليس مقرراً والعلاقة مع العالم تعيد النازحين و ليس العلاقة مع رئيس عاجز وبرهنوا العكس"، مشيراً الى أن "انتم لا تريدون عودة النازحين وانتم تريدون اعطاء شرعية لنظام قاتل".
و في موضوع الإنفتاح على الأسد بحجّة عودة النازحين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
١-الاسد صورة ضروريّة لتشريع وجود ٤ جيوش غير عربية في سوريا و ليس مقرراً
٢-العلاقة مع العالم تعيد النازحين و ليس العلاقة مع رئيس عاجز
٣-برهنوا العكس
انتم لا تريدون عودة النازحين
انتم تريدون اعطاء شرعية لنظام قاتل pic.twitter.com/vhnb5yZozu
ولفت الى أن "اذا اردنا كتابة مراحل بناء البيت اللبناني نقول: الدروز أسسّوا الفكرة اللبنانيّة والموارنة لهم الفضل في تأسيس لبنان الكبير وبناء دولته وانفتاحه وساهم السنّة في بناء الاستقلال والدولة ونسجوا علاقته مع العرب والشيعة حررّوه"، سائلاً:"هل يكفي لبناء بيت يفتخر الجميع بعطاءاته؟".
اذا اردنا
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
كتابة مراحل بناء البيت اللبناني نقول
١-الدروز أسسّوا الفكرة اللبنانيّة
٢-الموارنة لهم الفضل في تأسيس لبنان الكبير و بناء دولته و انفتاحه
٣-ساهم السنّة في بناء الاستقلال و الدولة و نسجوا علاقته مع العرب
٤-الشيعة حررّوه
هل يكفي لبناء بيت يفتخر الجميع بعطاءاته؟
وشدد على أن "الشيعيّة السياسيّة تحاول: إقناع اللبنانيين ان ما قدمته للبنان من تضحيات لم يسبقها احد عليه وباسمها يحقّ لها حكم لبنان وبناء دولة "مضمونة" ويتكوكب حولها قوى سياسيّة من كل الطوائف…حتى السنّة ويظنّ من يلتحق بها انه"خالدة"وقد انتصرت في المنطقة وفي لبنان"، مشيراً الى أن "السقوط حتمي".
تحاول الشيعيّة السياسيّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
١-إقناع اللبنانيين ان ما قدمته للبنان من تضحيات لم يسبقها احد عليه
٢-و باسمها يحقّ لها حكم لبنان و بناء دولة"مضمونة"
٣-و يتكوكب حولها قوى سياسيّة من كل الطوائف…حتى السنّة
٤-يظنّ من يلتحق بها انه"خالدة"و قد انتصرت في المنطقة و في لبنان
السقوط حتمي????????
ولفت الى أن "الطوائف في لبنان مثل المواسم الزراعيّة تمرّ بسنين خير واخرى جفاف وفي دورتها وتحاول كل واحدة منها تقديم ذاتها وكأنها "امّ اختراع لبنان" او من "حافظ على السيادة و الاستقلال" وتتنافس على صياغة خطابها السياسي الذي يبرز "التفوّق" على الآخر، نعيش آخر فصل ويَلِد لبنان حرّ وعادل".
الطوائف في لبنان مثل المواسم الزراعيّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
تمرّ بسنين خير
و اخرى جفاف
و في دورتها
تحاول كل واحدة منها تقديم ذاتها و كأنها "امّ اختراع لبنان"
او من "حافظ على السيادة و الاستقلال"…
و تتنافس على صياغة خطابها السياسي الذي يبرز"التفوّق"على الآخر،
نعيش آخر فصل
و يَلِد لبنان حرّ و عادل
وأشار الى أن "الكنيسة الرسولية الرومانيّة فتحت ملف الإعتداءات الجنسيّة على الأطفال وتحاسب بعض الكهنة والمطارنة المتورطين"، مشدداً على "انها شجاعة واستقامة ونبل و أخلاق ونرجو ان تساهم جهود الكنيسة الى استعادة نظام القيم في مجتمعاتنا وان تكون قدوة للآخرين".
فتحت الكنيسة الرسولية الرومانيّة ملف الإعتداءات الجنسيّة على الأطفال
— Fares Souaid (@FaresSouaid) February 24, 2019
و تحاسب بعض الكهنة و المطارنة المتورطين
١-انها شجاعة و استقامة و نبل و أخلاق
٢-نرجو ان تساهم جهود الكنيسة الى استعادة نظام القيم في مجتمعاتنا و ان تكون قدوة للآخرين pic.twitter.com/hV26MUTVvQ