المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الأحد 24 شباط 2019 - 08:19 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

سعيد: سقوط الدولة بين أيدي حزب الله مخجل

سعيد: سقوط الدولة بين أيدي حزب الله مخجل

شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "الصراع حول الصلاحيات مضحك واكتشاف البعض ان التسوية غير متوازنة مضحك والاشتباك المسيحي المسيحي بعد المصالحات الكبرى مضحك ولكن سقوط الدولة بين أيدي حزب الله في ظلّ مشاركة "القوى الرئيسيّة" في البلاد مخجل".




وأضاف:" في موضوع الإنفتاح على الأسد بحجّة عودة النازحين: الاسد صورة ضروريّة لتشريع وجود ٤ جيوش غير عربية في سوريا وليس مقرراً والعلاقة مع العالم تعيد النازحين و ليس العلاقة مع رئيس عاجز وبرهنوا العكس"، مشيراً الى أن "انتم لا تريدون عودة النازحين وانتم تريدون اعطاء شرعية لنظام قاتل".




ولفت الى أن "اذا اردنا كتابة مراحل بناء البيت اللبناني نقول: الدروز أسسّوا الفكرة اللبنانيّة والموارنة لهم الفضل في تأسيس لبنان الكبير وبناء دولته وانفتاحه وساهم السنّة في بناء الاستقلال والدولة ونسجوا علاقته مع العرب والشيعة حررّوه"، سائلاً:"هل يكفي لبناء بيت يفتخر الجميع بعطاءاته؟".




وشدد على أن "الشيعيّة السياسيّة تحاول: إقناع اللبنانيين ان ما قدمته للبنان من تضحيات لم يسبقها احد عليه وباسمها يحقّ لها حكم لبنان وبناء دولة "مضمونة" ويتكوكب حولها قوى سياسيّة من كل الطوائف…حتى السنّة ويظنّ من يلتحق بها انه"خالدة"وقد انتصرت في المنطقة وفي لبنان"، مشيراً الى أن "السقوط حتمي".




ولفت الى أن "الطوائف في لبنان مثل المواسم الزراعيّة تمرّ بسنين خير واخرى جفاف وفي دورتها وتحاول كل واحدة منها تقديم ذاتها وكأنها "امّ اختراع لبنان" او من "حافظ على السيادة و الاستقلال" وتتنافس على صياغة خطابها السياسي الذي يبرز "التفوّق" على الآخر، نعيش آخر فصل ويَلِد لبنان حرّ وعادل".




وأشار الى أن "الكنيسة الرسولية الرومانيّة فتحت ملف الإعتداءات الجنسيّة على الأطفال وتحاسب بعض الكهنة والمطارنة المتورطين"، مشدداً على "انها شجاعة واستقامة ونبل و أخلاق ونرجو ان تساهم جهود الكنيسة الى استعادة نظام القيم في مجتمعاتنا وان تكون قدوة للآخرين".


تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة