رأت أوساط سياسية متابعة في حديث لـصحيفة "الأنباء الكويتية" ان القرار البريطاني قد يكون مستهدفا لحزب الله، لكنه سيصيب الحكومة اللبنانية في الصميم".
وأشارت، الى أنّه "على المسؤولين اللبنانيين ألا يكتفوا بالمكابرة او بغرس الرأس في الرمال على طريقة النعامة، لأن من اتخذ مثل هذا القرار يدرك انه جزء من كل آت على لبنان والمنطقة، وفق الحسابات الاميركية والاسرائيلية، والتي تبينها الرئيس الفرنسي باكرا، بحكم الخصوصية اللبنانية التقليدية لدى فرنسا".
وأضافت:"من هنا كان تمييز ماكرون بين الجناح العسكري المصنف ارهابيا والجناح السياسي الممثل في مجلسي النواب والحكومة".
هذا ويصل المسؤول الفرنسي عن تنفيذ مقررات مؤتمر "سيدر" ميشال دوكان الى بيروت اليوم بغية فحص ما تم تنفيذه من شروط المؤتمر لاقراض لبنان.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News